لمحة عن الشركة

تأسست شركتنا عام 2010 وقد بدأت عملها بالاستيراد والتصدير الى كافة دول العالم ونمت بسرعة لتصبح من لشركات الاولى والرائدة في جمهورية الصين الشعبية.

رؤيتنا

تتمثل رؤيتنا في أن نكون ضمن الشركات الاوائل في العالم في مجال الخدمات واللوجستية في الصين واسيا.

تأمين طلبات العملاء من الصين

بحث وتأمين طلبات العملاء من الصين بأفضل سعر ممكن وأعلى جودة مطروحة وأسرع وقت حسب مواصفات وتطلعات العميل

خدمات ما بعد البيع

خدمات ما بعد البيع من أداء المنتجات والعمل على صيانة، استبدال، تعويض ودعم العميل في أي نقص أو خلل بالمنتج

تنسيق الرحلات التجارية

تنسيق الرحلات التجارية شاملاً حجوزات الطيران – الفيزا – السكن – المترجمين

خدمات الدعم والتنسيق

تقديم خدمات الدعم والتنسيق والخدمات اللوجستية داخل الصين ومنها من الألف للياء

نحن نؤمن بأن أفضل الحلول هي ثمرة التعاون مع الزملاء والعملاء على حد سواء، وأن العمل الجماعي لا تثبت فعاليته إلا بفضل العلاقات الوثيقة والاحترام المتبادل, والحرص على التميز في الخدمات ما يحقق نمواً طويل الأجل ويضمن رضا العملاء وذلك من خلال اعتماد سياسة مراقبة وضمان الجودة، ومنهج يقوم على أفضل الممارسات العالمية من حيث العمليات والخدمات.

الصين.. والتطور التجاري والصناعي والتقني

عندما نتحدث عن العلاقات بين العرب والصين ،فإننا حتما لا نتحدث عن 10 أو 20 أو حتى 100 سنة ،لأن هذه العلاقات تضرب جذورها إلي قديم الزمان ،فقبل أكثر من 2000 عام ربط “طريق الحرير” القديم الصين بالدول العربية ربطا وثيقا وترك تراثا نفيسا يجسد مجد وروعة الحضارتين الصينية والعربية. ولبعد المسافة بينهما استعملت الصين مجازا للبعد والاستحالة والمشقة ،إذ حث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم صحابته على طلب العلم ولو في الصين. فهل استفدنا من حديثه عليه الصلاة والسلام، وكيف هي علاقتنا الآن مع الصين؟ كيف تطورت وما هي المراحل التي مرت بها؟ وما هي الاستراتيجية الصينية في المنطقة العربية وموقفها من قضية فلسطين ومن الثورات العربية والظواهر التي تعيشها المنطقة ومن دور القوى الكبرى في التعامل مع القضايا العربية.

تمثّل مبادرة “بناء الحزام والطريق” التي أطلقتها الصين عام 2013، لإحياء طريق الحرير القديمة وطريق الحرير البحرية، وتشغل المنطقة العربية حيزًا مهمًا في تنفيذها، مناسبةً للبحث في العلاقات العربية – الصينية في إطار تنويع الشراكات بين العرب والقوى الصاعدة في العالم، بدلًا من الاستمرار في الاعتماد المفرط على الغرب في مجالات سياسية واقتصادية وأمنية متنوعة.

    Etiam magna arcu, ullamcorper ut pulvinar et, ornare sit amet ligula. Aliquam vitae bibendum lorem. Cras id dui lectus. Pellentesque nec felis tristique urna lacinia sollicitudin ac ac ex. Maecenas mattis faucibus condimentum. Curabitur imperdiet felis at est posuere bibendum. Sed quis nulla tellus.

    ADDRESS

    63739 street lorem ipsum City, Country

    PHONE

    +12 (0) 345 678 9

    EMAIL

    info@company.com